لندن (إفي): أوقف الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الإيفواري جيرفينيو لاعب وسط فريق أرسنال لمدة ثلاث مباريات بعد طرده أثناء التعادل السلبي أمام نيوكاسل في الجولة الأولى من الدوري الممتاز.
وبذلك يفتقد أرسنال جهود اللاعب (24 عاما) خلال لقاءات ليفربول ومانشستر يونايتد وسوانسي المقبلة، وهو ما يعتبر ضربة موجعة لخطط المدرب الفرنسي آرسين فينجر.
وكان جيرفينيو قد طرد من مباراة نيوكاسل بسبب اشتباك عنيف مع لاعب الخصم جوي بارتون الذي اكتفى الحكم بمنحه إنذار فقط.
وانضم جيرفينيو إلى أرسنال هذا الصيف مقابل عشرة ملايين جنيه استرليني لفريقه الفرنسي السابق ليل
بعد يوم واحد على رحيل قائد آرسنال سيسك فابريجاس إلى برشلونة، أعلن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم توقيع عقوبة الإيقاف لمدة ثلاث مباريات محلية على كلٍ من جيرفينهو وألكسندر سونج لما بدر منهما من أفعال غير رياضية مساء السبت الماضي في افتتاح مباريات الجولة الأولى من الدوري الإنجليزي الممتاز أمام نيوكاسل على ملعي "سان جيمس بارك".
جيرفينهو /24 عاماً/ الذي إنضم لصفوف المدفعجية من ليل الفرنسي بمبلغ 12 مليون جنيه إسترليني تعرض للطرد المباشر قبل ربع ساعة على انتهاء المباراة لقيامه بضرب متوسط ميدان نيوكاسل يونايتد جوي بارتون على وجهه كردة فعل منه على الطريقة غير المحترمة التي عامله بها اللاعب الدولي الإنجليزي حين سقط جيرفينهو داخل منطقة الجزاء محاولاً خداع حكم المباراة لأخذ ركلة جزاء.
لكن ردة فعل جيرفينهو الغاضبة تسببت في ضياع حقه وطرده من المباراة ثم إيقافه ثلاث مباريات قادمة على الصعيد المحلي، وهو نفس الأمر الذي طال زميله في الفريق ألسكندر سونج لما بدر منه في نفس المباراة تجاه بارتون.
ووجهت لسونج تهمة السلوك العنيف لما فعله مع بارتون من خلف ظهر الحكم الذي لم يشاهد اللعبة في الوقت ذاته الذي انشغل فيه الحكم الرابع في تجهيز تبديل.
ولن يطعن نادي آرسنال في تلك العقوبات، فقد تلقى خبر أخر بتغريمه مبلغ 25 ألف جنيه إسترليني هو ونادي نيوكاسل بسبب الخشونة المفرطة من لاعبي الفريقين وعدم قدرتهم على السيطرة على مشاعرهم، وقد اعترض نيوكاسل على هذه التهمة وسيتم الاستماع لأقوال النادي في اللجنة التأديبية للاتحاد الإنجليزي.
تقدم أستون فيلا باستفسار لنادي مانشستر سيتي يطلب فيه مدى امكانية ضم نجمي الفريق آدم جونسون ولاعبه السابق جيمس ميلنر على سبيل الاعارة، لكنه طلبه قوبل بالرفض من إدارة سيتي.
كان أستون فيلا قد أعرب عن اهتمامه الشهر الماضي باستعادة خدمات جيمس ميلنر لاعبه السابق والذي انتقل لصفوف الأثرياء مطلع الموسم الماضي بالإضافة إلى الجناح آدم جونسون الذي تحوم حوله الشكوك، وذلك في أثناء محادثاته لضم الحارس شاي جيفن.
إلا أن الفيلانس تلقى إشارة قوية أن السيتي لن يسمح برحيل أي من لاعبيه سواء على أساس دائم أو مؤقت، حيث يُنافس النادي الموسم القادم على أربعة بطولات.
كشف مراسلنا في لندن عن اقتراب توتنهام من استعارة مهاجم مانشستر سيتي إيمانويل أديبايور الذي قضى الستة أشهر الأخيرة من الموسم الماضي في ريال مدريد على سبيل الإعارة.
وأكد مصدر مسؤول في النادي اللندني لـمراسلنا، بأن الرئيس دانييل ليفي سيسعى جاهداً للتوصل إلى اتفاق مع إدارة مانشستر سيتي من أجل استعارة أديبايور في غضون الـ48 ساعة القادمة حتى يكون متاحاً قبل مواجهة مانشستر يونايتد على ملعبه ووسط جماهيره الاثنين المُقبل في ختام مباريات الجولة الثانية من الدوري الإنجليزي.
كما أفادت بعض الصحف الإنجليزية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء بأن الدولي التوجولي قد وافق على الذهاب إلى "وايت هارت لين" براتب أسبوعي لن يزيد عن 85 ألف جنيه إسترليني، وهذا يعني أنه سيتعامل مثل بقية نجوم الفئة الأولى الذين يتحصلون على نفس المبلغ، مع الوضع في الاعتبار بأنه كان يتقاضى ما يقرب من الـ170 ألف إسترليني أسبوعياً في السيتي.
جدير بالذكر أن توتنهام بات في أشد الحاجة لمهاجم بمواصفات أديبايور خاصة بعد رحيل المهاجم الايرلندي روبي كين الذي انتقل أمس لنادي لوس أنجلوس جالاكسي الأمريكي.
يواجه آرسنال عاصفة ساخنة قد تتطيح بأماله في المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، فبعد مُغادرة سيسك فابريجاس إلى برشلونة ومن قبله الظهير الأيسر كليتشيه، والشكوك التي تحوم حول رحيل الجناح الفرنسي نصري إلى مانشستر سيتي، وإصابات بعض اللاعبين المتكررة، سيواجه اللاعب الدولي الكاميروني ألكسندر سونج عقوبة الإيقاف ثلاث مباريات من جانب الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بسبب التصرفات الخارجة التي بدرت منه تجاه لاعب وسط نيوكاسل يونايتد جوي بارتون أثناء المباراة الافتتاحية ببطولة الدوري يوم السبت الماضي.
هذا ومن الممكن تلقي جوي بارتون عقوبة كذلك حيث يَدرس الاتحاد الإنجليزي فيديو الحادثة التي وقعت بينه وبين مهاجم آرسنال الجديد جيرفينهو في الربع الأخير من الشوط الثاني.وأظهرت الإعادة التلفزية للحادث تعدي ألكسندر سونج على جوي بارتون أثناء انشغال حكم المباراة بيتر والتون مع الحكم المساعد، وانشغال الحكم الرابع في إجراء تبديل على خط التماس.
وإذا ثبت على سونج ارتكابه سلوك عنيف سوف يكون من شبه المؤكد وقفه لمدة ثلاث مباريات لتزيد مشاكل المدير الفني الفرنسي فينجر في حل أزمة خط الوسط التي تتزايد يوم بعد الأخر حيث تم تأكيد خبر غياب جاك ويلشير عن مباراة التصفيات التأهيلية لدوري مجموعات دوري أبطال أوروبا ضد أودينيزي الإيطالي مساء يوم غد الثلاثاء.
هناك عدة ملاحظات لفتت أنظار عشاق الدوري الإنجليزي بعد انقضاء الجولة الأولى من الموسم الجديد الذي شهد تعثر غريب لكل الكبار حتى بطل المسابقة مانشستر يونايتد فلم يُقدم ما يشفع له من أداء وتخطيط والأهم من كل هذا وذاك، لا تزال عقلية عدم احترام الخصم (الصغير) محفورة في أذهان عدد من اللاعبين.
لا أقول أن هذا خلل موجود فقط عند لاعبي مانشستر يونايتد أو تشيلسي، لا... بل ربما عند أغلب لاعبي الأندية الكبرى حول العالم ورأينا كيف خسر برشلونة من هيركوليس وخسر ريال مدريد من سبورتنج خيخون الموسم الماضي، وكذا ميلان خسائره غريبة وفي سان سيرو من الصغار!.
على أية حال بالنسبة لي وبعد متابعة 75% من مباريات الجولة الماضية يُمكنني القول أننا أمام نسخة إنجليزية مختلفة عن باقي نسخ البريميرليج السابقة، فجميع الأندية شبه مستعدة خاصةً التي لا تشغل بال الإعلام، وأخص بالذكر إيفرتون وسندرلاند وأستون فيلا ونيوكاسل، فدائماً ما تكون المفاجآت من مثل هذه الأندية التي لا يُحمِلها الإعلام فوق طاقتها، فيظهروا بمستوى أكثر جاذبية من الأندية التي تسيطر اسمائها على صفحات الصحف اليومية.
ليلة أمس الاثنين تألق سيرخيو أجويرو في المباراة الأولى له مع مانشستر سيتي وسجل هدفين وصنع أخر، والفضل يعود للمدرب الإيطالي روبيرتو مانشيني، الذي لم يَحرق لاعبه الجديد في ديربي درع الاتحاد الإنجليزي الاسبوع الماضي، وظل يتابعه في التدريبات دون الحديث عن أي شيء يخصه أمام الإعلام، فكل ما كان يقوله: "أجويرو غير جاهز بنسبة 100% للمشاركة منذ بداية المباراة، اللاعب يتدرب بقوة لكنه سيجلس على الدكة".
مانشيني قال هذا الكلام قبل ديربي مانشستر في ويمبلي، وكرره قبل لقاء سوانسي في ختام الجولة الأولى على ملعب اتحاد الطيران، وبعد الشوط الأول السلبي، قرر الدفع به ليغربل دفاعات البحارة ويغرقهم في شر انكماشهم المبالغ فيه، ليأسر (الكّون) قلوب أنصار السيتيزينز، والفضل للمدرب الذي تركه يعتاد على الأجواء الإنجليزي لمدة ثلاثة أسابيع قبل إشراكه لأول مرة، وعندما فعل ذلك كان في الشوط الثاني وأمام الأنصار، وبعد كشف اللاعب لعيوب دفاع الزوار طيلة 59 دقيقة قضاها على الدكة.
الاستعانة بأي لاعب جديد إنضم للتو إلى الفريق وإشراكه في مباراة ذات طابع تنافسي كبير قبل تجربته في عدد من المناسبات الودية والتنافسية بصورة تدريجية، أمر أثبت عدم جدوته، فإذا لم يُقدم ذلك اللاعب المطلوب منه في أول اختبار يُوضع فيه قد يتعرض لانتكاسة نفسية أو اهتزاز في مستواه الحقيقي خاصةً إذا كان قد كلف النادي مبلغ وقدره مثلما حدث الموسم الماضي مع فيرناندو توريس حين اشركه أنشيلوتي بعد أقل من أسبوع على انضمامه للفريق أمام ليفربول فكانت النتيجة قاسية وقاسية جداً على النينيو، بالخسارة بهدف ميريليش ودون تقديم ما يشفع له بلمس الكرة 23 مرة فقط.
ليبقى هداف الريدز مُتأثراً طيلة النصف الثاني من الموسم بهذه البداية المُحبطة، ليقلل الإعلام من نظرة أبراموفيتش ووصفها بالمتسرعة حين أنفق 50 مليون إسترليني لانتدابه من أنفيلد.بخلاف الأجواء الجديدة وتغيير التكتيك الذي إعتاد عليه أي لاعب في فريقه القديم، فإن الحماس المفرط يكون هو السائد إذا منحه المدرب فرصة اللعب بعد أيام من إنضمامه، ولاعبون كثر وقعوا في فخ الحماس المفرط لاثبات شيء ما للجماهير أو للخصوم أو للمدرب وزملائه، ولويس سواريز أقرب مثال على ذلك، فرغم تسجيله هدف في مرمى ستوك سيتي بعد أيام قليلة من انتقاله للريدز تعرض لإصابة جعلت الليفر بدون مهاجم أمام تشيلسي بستامفورد بريدج.
تلك الحالات تكررت مع افتتاحية الموسم الحالي، عندما زج فيرجسون بالحارس الشاب دافيد دي خيا أمام مانشستر سيتي في درع الاتحاد الإنجليزي على ملعب ويمبلي، ليكلفه هدفين بأخطاء ساذجة لا يقع بها حارس مرمى بطل الدوري الإنجليزي وبطل أمم أوروبا للشباب تحت 21 عاماً الشهر الماضي رفقة إسبانيا.
لكن الأمر لا يتعلق بالخبرة أو القدرات أكثر مما يتعلق بتغيير الأجواء، فكان من الأفضل السماح له بالمشاركة إذا تقدم اليونايتد 3/صفر وخلال الربع ساعة الأخيرة، وليس الاعتماد عليه في المباراة الأولى بعد هذه الأخطاء الفادحة في افتتاح الدوري أمام ويست بروميتش على أحد أصعب ملاعب البريميرليج "هوثرنس" ليسقط دي خيا من جديد بخطأ أكثر فداحة من أخطائه السابقة.
الخلاصة
المنطق الذي نعرفه جميعاً هو ادخال اللاعب الجديد في أجواء المنافسات رويداً رويداً، بدايةً بأخر 15 دقيقة في المباراة ثم لمدة 30 دقيقة ثم لشوط كامل ثم لمباراة من بدايتها، أي أن دي خيا أو حتى ويلباك كانا في حاجة لذلك (فيما يتعلق بالمباريات التنافسية) فطابعها مختلف تماماً عن طابع المباريات الودية حتى ولو كانت ودية ضد برشلونة، نفس الأمر يخص المدرب كيني دالجليش الذي قام بإشراك هندرسون ضد فريقه القديم سندرلاند فكانت النتيجة أداء سيء ومخيب من اللاعب، وتسبب دالجليش بهذا القرار في قول بعض جماهير ليفربول أن ميريليش أفضل بمراحل من هذا اللاعب الشاب والبعض الأخر فكر في أكويلاني!.
قبل إنطلاق الموسم، قال جيرارد أن هندرسون سيكون خليفته، وهذا تصريح كفيل بإثقال كاهل اللاعب الشاب الذي لم يتجاوز الـ21 عاماً، وما زاد الطين بلة ارغامه على صدمة البداية أمام فريقه القديم الذي يحفظ تحركاته وطريقة لعبه فقد كان معهم قبل 3 أشهر.كل شيء في وقته ..رائع وجميل، فِلما التعجل؟
حقق مانشستر سيتي فوزًا عريضًا قوامه أربعة أهداف دون رد على حساب سوانسي سيتي في ختام الجولة الأولى للدوري الإنجليزي الممتاز في المباراة التي أقيمت على ملعب الاتحاد للطيران، ليعتلي قمة البريميرليج.
قدم سيتي مستوى رائع خلال المباراة وتحديدًا في الشوط الثاني الذي شهد الأهداف الأربعة، ليعلن عن نفسه منافسًا رئيسيًا لغريمه مانشستر يونايتد على لقب البريميرليج هذا الموسم.
رجل رائع: سيرخيو أجويرو (مانشستر سيتي)
من الجولة الاولى ومن المباراة الأولى عبر سيرخيو أجويرو عن نفسه، ورد على كافة المشككين مؤكدًا أنه يستحق كل يورو دفعه سيتي للحصول على خدماته، بعد أن سجل هدفين في الشوط الثاني وصنع آخر ليعتلي صدارة هدافي المسابقة.
دفع مانشيني بأجويرو في الشوط الثاني من المباراة بعد أن فشل السيتي في تهديد مرمى سوانسي الصاعد هذا الموسم في الشوط الأول، ولم يُخيب أجويرو أمل مدربه ونجح في تغيير الامور بنسبة 180 درجة بعد أن دخل إلى أرض الميدان، حيث نشط من هجوم سيتي بانطلاقاته وتحركاته على الأجناب. سجل أجويرو هدفه الأول من متابعة رائعة للكرة العرضية التي أرسلها ريتشاردز، ثم قاتل على كرة دجيكو التي كادت ان تخرج الملعب بعد أن لعبها من فوق حارس سوانسي ولعبها لدافيد سيلفا الذي لم يخذله ووضعها في الشباك.
وقبل نهاية المباراة أرد أن يصنع بنفسه اللقطة الأروع بتسجيله الهدف الرابع بتسديدة لا تصد ولا ترد كأحد أجمل أهداف الأسبوع لتخرج جماهير سيتي سعيدة، فإذا كان تيفيز قد غاب ويستعد للرحيل فالكون أجويرو كان حاضرًا لقيادة الأثرياء نحو البطولات والأمجاد.
رجل مخيب: جايل كليشيه (مانشستر سيتي)
إذا كان أجويرو نجح في أن يعبر عن نفسه في مباراته الأولى، فجايل كليشيه القادم هو الآخر هذا الصيف من آرسنال كان هو الحاضر الغائب الأبرز عن اللقاء.
مانشيني دفع بكليشيه من البداية على حساب كولاروف وزاباليتا، بعد أن أشركه كبديل في مباراة درع الاتحاد الإنجليزي أمام مانشستر يونايتد الأسبوع الماضي.
ولم تشهد المباراة أية انطلاقات للاعب الفرنسي على الرواق الأيسر، بل كان الظهير الأيمن ميكا ريتشاردز هو مفتاح هجمات سيتي حيث نجح في صناعة الهدف الثاني لفريق الذي سجله أجويرو.
وغاب الانسجام تمامًا على كليشيه حيث لم يُقدم أدواره الهجومية بالزيادة أثناء هجوم سيتي، واكتفي بأداء الشق الدفاعي، وإذا استمر على هذا المستوى فإن مانشيني قد يعتمد على كولاروف أو زاباليتا بصفة أساسية.
تقدم أستون فيلا باستفسار لنادي مانشستر سيتي يطلب فيه مدى امكانية ضم نجمي الفريق آدم جونسون ولاعبه السابق جيمس ميلنر على سبيل الاعارة، لكنه طلبه قوبل بالرفض من إدارة سيتي.
كان أستون فيلا قد أعرب عن اهتمامه الشهر الماضي باستعادة خدمات جيمس ميلنر لاعبه السابق والذي انتقل لصفوف الأثرياء مطلع الموسم الماضي بالإضافة إلى الجناح آدم جونسون الذي تحوم حوله الشكوك، وذلك في أثناء محادثاته لضم الحارس شاي جيفن.
إلا أن الفيلانس تلقى إشارة قوية أن السيتي لن يسمح برحيل أي من لاعبيه سواء على أساس دائم أو مؤقت، حيث يُنافس النادي الموسم القادم على أربعة بطولات.
أعلن نادي لوس أنجلوس جالاكسي الأميركي تعاقده مع مهاجم نادي توتنهام هوتسبير روبي كين بمبلغ 2.2 مليون جنيه إسترليني بعدما وافق الهداف التاريخي لمنتخب جمهورية أيرلندا على التوقيع للفريق الأميركي الذي يلعب له نجم الكرة الإنجليزية ديفيد بيكهام.
قيمة العقد ستة ملايين جنيه إسترليني لمدة عامين فقط مع النادي الأبيض والأصفر.
روبي كين الذي عانى من الجلوس على دكة البدلاء في توتنهام طيلة الفترة الماضية، من المتوقع تقديمه اليوم الاثنين بعد مغادرته لندن وتوجهه إلى الولايات المتحدة.
توتنهام سيخسر مبلغ تسعة ملايين جنيه إسترليني في اللاعب الذي إنضم لصفوف الفريق عائداً من ليفربول في يناير 2009 بمبلغ 12 مليون جنيه إسترليني علماً بأن السبيرس كان قد ربح ثلاثة ملايين إسترليني عندما قام ببيع اللاعب لليفربول في نفس العام بـ15 مليون إسترليني.
ورفض اللاعب السابق لنادي ليدز يونايتد الانضمام لصفوف ليستر سيتي الذي يدربه السويدي زفين جوران إريكسون في بطولة دوري الدرجة الأولى الإنجليزية، ليُكمل كين انتقاله في اليوم الأخير من سوق الانتقالات بالولايات المتحدة.
يذكر أن لوس أنجلوس جالاكسي قد تعاقد مؤخراً مع المهاجم السابق لأستون فيلا، النجم الكولومبي خوان بابلو أنخل ليكمل مثلث الرعب الهجومي مع ديفيد بيكهام ولاندون دونوفان
موضوع: •||« اخبار الدوري الانجليزي لهذا اليوم الاربعاء 17/ 9 / 1432 »||• 
الأربعاء أغسطس 17, 2011 1:37 am
